ببابك يا مختار أوقفت ضمرا

بِبَابِكَ يَا مختَارُ أوْقفتُ ضُمَّراً

نَهَاهَا الهَوَى وَالشوق أنْ تَطْعَمَ الكرَى

وَقَد أصْبَحَتْ بعد السُّرَى تَبْتَغِى الكرَى

لِتُحْمَدَ عِنْدَ الصبْح عَاقبة السُّرَى

وَهَا أنَا ضيفٌ أبْتَغِي مِنْكَ بُلْغَةً

فَمِنْ عَادَةِ المِضْيَافِ أن يُحْسِنَ القِرَى