سلبت أسود الغاب لما أن رنت

سَلَبَتْ أسُودَ الغَابِ لَمًّا أنْ رَنَتْ

خَودٌ ظُبَاهَا فِي جُفُونٍ كَامِنَهْ

نَاديتُهَا مَا حَلَّ فِي شرع الهَوَى

أشْكُو الهَوَى خَوْفاً وَأنْتِ آمِنَهْ