وحمام حكتني في التهاب

وَحَمَّامٍ حَكَتْنِي فِي الْتِهَابٍ

وَفِي غَمٍّ وَفي سَكْب الدمُوعِ

كَمُرْضِعَةٍ تَدَاعَاهَا بَنُوهَا

لترضعهم فَأحْنَتْ بِالضلُوعِ