يا مقلة الظبي وغصن النقا

يَا مُقْلَةَ الظَّبْيِ وَغُصْنَ النَّقَا

وَمَبْسَمَ الدُّرَ وَجِيدَ الغَزَالْ

غَزَوْتَ بِالْعَيْنِ سُوَيْدَاي إذْ

حَسِبْتَ أنْ مَا فِي السُّوَيْدَا رِجَالْ

وَقُلْتَ إذْ سَوَّدْتَ شَعْرَ الدُّجَى

يَا سُهْدَ مَنْ يَهْوَى اللَّيَالِي الطِّوَالْ