أفئدة الخلق على حكمه

أفئدة الخلقِ على حُكْمِهِ

له رَعايَا والسَّرِيرُ الْحَشَا

مَلَّكه الحُسْنُ قلوبَ الوَرى

واللّهُ يُؤْتِي مُلْكَه مَن يَشَا