إذا غبت يا شمس المكارم والندى

إذا غبتَ يا شمسَ المكارمِ والنَّدَى

وأظْلَمَ من أُفْقِ التَّواصُلِ هِجْرانُ

في كلِّ طَرْفٍ من خَيالِك صُورةٌ

وفي كلِّ عَيْنٍ مثْلَما قيل إنْسانُ