لا أطمع اليوم وقد أصبحت

لا أطمعُ اليومَ وقد أصبحتْ

للّهِ عندي نِعَمٌ سَابِغَهْ

لِرَأْسِ أطْماعِي تَبِيتُ المُنَى

تَدْهُنُ من قارورةٍ فارِغَهْ