لعمرك ما طال الوقوف على الحمى

لَعَمْرُك ما طال الوُقوفُ على الحِمَى

لِحِيرةِ فكري من دُرُوسِ المَرابِعِ

ولكنْ تمَشَّتْ في ذَراهُ عُيونُنا

تجُرُّ على الأطْلالِ ذَيْلَ المَدَامِعِ