لعمرك ما قلب النبي غفا ولا

لَعَمْرُكَ ما قلبُ النَّبِيِّ غَفَا ولاَ

عيونٌ له في ظُلْمةِ الليلِ رَاقِدَهْ

تَهجَّدتِ الأجْفانُ في ظُلْمةِ الدُّجى

فبانتْ بِمحْرابِ الحَواجِبِ ساجِدَهْ