لما رأى القلب أهوال الزمان وما

لمَّا رأَى القلبُ أهْوالَ الزمانِ وما

في اليأْسِ مِن راحةٍ بعد الْعَنَا فَرَغَا

لم تُجْدِ شَكْوَايَ إلاَّ ذِلَّةً وعَنَا

وليس أوَّلُ فَحْلِ أثْقَلُوا فَرَغَا