ما نعمة تخلو من الحسد الذي

ما نعمةٌ تخْلُو من الحسدِ الذي

مِنْه تكَدَّر كلُّ وِرْدٍ قد وُرِدْ

وأرى الخمولَ مع التَّواضُعِ نِعْمةً

قد صانَها الرحمنُ من كَدَرِ الْحَسَدْ