فدا عيون على الزوراء راقدة

فَدا عُيونِ عَلى الزَوراءِ راقِدَةٍ

طَرفٌ عَلى بابِلٍ لا يَعرِفُ الوَسَنا

يَكادُ يُقضى وَما حانَت مَنِيَّتُهُ

شَوقاً إِذا ذَكَرَ الأَحبابَ وَالوَطَنا