قد كنت ذا قولين فيك ومشكلا

قَد كُنتُ ذا قَولَينِ فيكَ وَمُشكِلاً

هَل يَستَهِلُّ نَداكَ أَم هُوَ جامِدُ

فَأَفَدتَني ثَلَجَ اليَقينِ وَرَدَّني

مافيكَ مِن لُؤمٍ وَصَدري بارِدُ