لم أنس قواتها يوم الوداع وقد

لَم أَنسَ قَواَتَها يَومَ الوَداعِ وَقَد

أَبدَت أَنامِلَ خِلناها أَساريعا

إِن كانَ راعَكَ حُزنٌ يَومَ فُرقَتِنا

فَلَستَ أَوَّلَ صَبٍّ بِالأَسى ريعا