لم يبق لي في هوى الغواني

لَم يَبقَ لي في هَوى الغَواني

مُنذُ تَقَضّى الصِبى طَماعَه

أَعرَضنَ عَنّي فَكُنتُ قِدماً

فيهِنَّ ذا إِمرَةٍ مُطاعَهُ

خَلَعتُ نَفسي مِنَ التَصابي

ما لِأَخي الشَيبِ وَالخَلاعَه

أَنكَرنَ مِنّي شَيباً وَعُدماً

وَلا بِضاعٌ وَلا بِضاعَه