لوت الستون عودي

لَوَتِ السِتّونَ عودي

وَحَنا الدَهرُ شَطاطي

فَمَتى أُلفى بِحَظٍّ

ذا سُرورٍ وَاِغتِباطِ

وَعُلُوُّ السِنِّ قَد كَس

سَرَ بِالشَيبِ نَشاطي

كَيفَ سَمَّوهُ عُلُوّاً

وَهوَ أَخذٌ في اِنحِطاطِ