ما كنت أحسب أن عه

ما كُنتُ أَحسِبُ أَنَّ عَه

دَكَم كَذا عَهدٌ سَقيمُ

يُجفى وَلِيُّكُمُ وَيَف

نى حَقُّ صُحبَتِهِ القَديمُ

وَلَقَد ظَنَنتُ وَفاءَكُم

بِالعَهدِ لي أَبَداً يَقومُ

وَأَرى رُسومي عِندَكُم

تَعفو كَما عَفَتِ الرُسومُ