وغزال علقته

وَغَزالٍ عَلِقتُهُ

يَومَ دَيرِ الثَعالِبِ

مِن ظِباءِ الصَريمِ يَخ

طُرُ في زِيِّ راهِبِ

كَالقَضيبِ يو

هيهِ حَملُ الذَوائِبِ

شَدَّ زُنّارَهُ فَحَل

لَ عُقودَ المَذاهِبِ

ما رَمى طَرفُهُ بِسَه

مٍ هَوىً غَيرِ صائِبِ

بِتُّ مِن حُبِّهِ عَلى

مِثلِ شَوكِ العَقارِبِ