يا عماد الدين يا من

يا عِمادَ الدينِ يا مَن

هُوَ في اللَأواءِ ذُخري

ما تَرى ما ذا عَلى عَب

دِكَ في دارِكَ يَجري

هَتَكَ السِترِيُّ في با

بِكُمُ بِالرَدِّ سِتري

كُلَّما رُمتُ دُخولاً

دَفعَ الكِشخانُ صَدري

كَيفَ لا تَضعَفُ نَفسي

كَيفَ لا يَنفَدُ صَبري

وَضِراطُ الرومِ يَلقا

ني بِوَجهٍ مُكفَهِرِّ

لَم يَدُر في خَلَدي قَط

طُ وَلا جالَ بِفِكري

أَنَّني أُمنَعُ عَن أَب

وابِكُم آخِرَ عُمري

حالَةٌ تَبسُطُ عِندَ ال

ناسِ في التَأخيرِ عُذري