يا عماد الدين يا من

يا عِمادَ الدينِ يا مَن

هُوَ بِالجودِ جَديرُ

وَالَّذي يَخجَلُ مِن نا

ئِلِ كَفَّيهِ البُحورُ

يا جَواداً ذِكرُهُ في ال

ناسِ مِسكٌ وَعَبيرُ

ما لِماءِ الوَردِ في القِس

مَةِ جَورِيّاً يَجورُ

وَهوَ طيبٌ وَذَكاءٌ

مِن سَجاياكَ عَصيرُ

وَيَميناً إِنَّهُ يُق

نِعُني مِنهُ اليَسيرُ

أَيَرى ذا الزورِ في دا

رِكَ يا مَولايَ زورُ