يا هاجري ظلما وما

يا هاجِري ظُلماً وَما

لي غَيرَ وَجدي فيهِ ذَنبُ

وَهَواكَ أُقسِمُ أَنَّني

كَلِفٌ إِلى لُقياكَ صَبُّ

لا كانَ يَومٌ لا أَرى

فيهِ مَحاسِنَ مَن أُحِبُّ