طرق السمع يا أهيل المصلى

طَرَقَ السَمع يا أهيلَ المصلّى

خَبَراً مِنكُم فَزادَ اِشتِياقي

مُحكَمُ النَّقلِ قَد رَوته ثِقاةٌ

مُسنَدٌ بِالرّواةِ وَالاتفاقِ

أَن سَأَفنى بِكُم وَتَفنى عِظامي

وَرَسيس الغَرامِ في القَلب باقي