أسمعك

عُدْ فصوتي ذاب لكن :أسمعُك!
لي عروقٌ نبضها يحيا معَكْ !
عد إلى روحٍ تُواري شمعها
وتُداري ضوءَها كي يتبعَك
يارفيق الفكر ارفق بالتي:
طفلةٌ ناغت رؤاها: أضلعَكْ
خذ دمائي أو حنايا خافقي
فالفؤادُ الغضَُ يبقى: مرتعَكْ!
- Advertisement -
- Advertisement -
- Advertisement -
سُكينة سعد الشريف، شاعرة وكاتبة وفنانة تشكيلية، شاركت في عدة معارض تشكيلية، مدربة فن وتصوير تشكيلي. دربت في برامج اولمبياد الرسم والتصوير التشكيلي والخط والزخرفة الاسلامية،حصلت على عدة تكريمات وشهادات في البرامج التي شاركت بها.عضو اللجنة الأدبية في منتدى أطياف المدينة التطوعي في المدينة المنورة. صدر لها ديوان شعري بعنوان مغمورة بفن + صور أهم اللوحات.شاركت في كتابة أوبريت (مواكب المجد) بقصيدة هيبة في ذكرى البيعة السابعة .
السابق
التالي
- Advertisement -
- Advertisement -