أيا كوكب الشرق الذي ران حبه

أيا كوكب الشرق الذي ران حبه

على الخلق واستدعاه بالبرق مولانا

وسماه حسنُ الخلقِ والخلقِ يوسفاً

وكناه حبُّ العدلِ والفضلِ مطرانا

لقد ظلتَ في ظل الخلافة مكرماً

وأصبحت غوثاً للعفاة ورضوانا

فدم سنداً للقاصدين فبرهم

يزيدك حسناً وافتخاراً وإيمانا