الشام تحضن من أنطون مولاها

الشام تحضن من أنطون مولاها

والنفس في جنة الفردوس مأوها

لهفي عليك وحيداً غاب في أحدٍ

تودع الناس فيه الحسن والجاها

فارقت رتبتك الأولى مؤرخةً

مراتب السادة الأطهار تعطاها