بروحي التي لظت فؤادي بجمرة

بروحي التي لظت فؤادي بجمرةٍ

كواني بها الخد المحلى بحمرة

مهاة حكت نور الصباح بغرةٍ

نظرت إليها فاستحلت بنظرة

دمي ودمي غالٍ فأرخصه الحب

وهز بها الإعجاب هزة ضيغم

تركت لها سيفي السنين ولهذمي

وقلت بما شئت اأْمُري وتحكمي

وغاليت في حبي لها ورأت دمي

رخيصاً فمن هذين داخلها العجب