طابت بطابيتا مضاجع غادة

طابت بطابيتا مضاجع غادةٍ

بلت دموع المكرمات ترابها

فاءت لسورافيم والدها الذي

شادت له دار النعيم قبابها

فعلا النحيب على التي ما عابها

بشرٌ فوفّاها الإله ثوابها

فتحت مكارمها البيوت فأرخوا

ولحنَّة الجنات تفتح بابها