على لحد إبراهيم والغادة التي

على لحد إبراهيم والغادة التي

دعاها لجنات النعيم قفا نبكي

فمن بعد روحينا زوت دوحة التقى

ومن بعد إبرهيم غُلَّت يدُ النسك

وصبَّت يواقيتَ الدموع محاجري

وبات سواد العين يقطر بالمسك