لهيب الخد حين بدا لعيني

لهيب الخد حين بدا لعيني

وخلنا أنه قصد انتعاشي

نهضت من الفراش لأجتليه

عليه طار قلبي كالفراش

فأحرقه فصار عليه خالاً

يؤلف بين كسرى والنجاشي

أينكر أرجوان الخد هذا

وذا أثر الدخان على الحواشي