ليس الضريح الذي واراك عن عيني

ليس الضريح الذي واراك عن عيني

بل النعيم الذي منه تناجيني

لو يُفتدَى ابنُ ثلاثينٍ وأربعةٍ

كانت تفديك أرواح المحبين

أيقنت أنك في الفردوس يا ولدي

لما غدوت شهيد المال والدين

إن النعيم الذي قد أرخوك به

بالفوز يرضيك يا بيترو بياجيني