هذا ضريح الذي كانت مكارمه

هذا ضريح الذي كانت مكارمه

للمبتلى بسموم الفقر درياقا

لحد ابن صولة إبراهيم أطيب أر

باب المروءة أنفاساً وأعراقا

فكان أصبر مخلوق لخالقه

وكان أحسن خلق اللَه أخلاقا

أرخت لاقى الضنا والآن يمنحه اللَ

ه النعيم لينسى كلَّ ما لاقى