وخوط خصر كخيط الصبح معتدل

وخوط خصرٍ كخيط الصبح معتدل

أماله التيه والتنغيم بالوتر

خفنا لرقته شيئاً يصادفه

حتى ضممناه من خوف ومن حذر

فظن خيراً وجاز المستهام على

هذا الصنيع بشكرٍ غير منحصر