يا مليكا بنشوة الراح مثقل

يا مَليكاً بنَشوةِ الراحِ مُثقَل

يا لحاظَ الكِلاب يا قَلبض إِيَّل

لم تكن قطُّ كُفءَ خَوضِ المَنايا

بَينض قَومش الإِغرِيقِ إِن يَعل قَسطَل

لم تَقُد قطُّ صِيدَهَمُ بِكَمِينٍ

كلُّ هذا يُرِيكَ مَوتاً مُعَجَّل

هو خَيرٌ عَلمتَ أن تَستَرِدَّ ال

سهَّمَ مِمَّن يَصُدُّ قولَكَ إِن ضَل

أنتَ ذا الشَّعبَ قد فرَستَ بظُلمٍ

حيثُ بَينَ الأَنذالِ كُنتَ المُفَضَّل

كُنتَ لولا هذا أَ أَترِيذُ في ذا ال

حِين تَلقى هُوناً أَخيراً وتُخذَل

لَكَ مِنّي نُبُوءَةٌ ويمينٌ

اُثقِلَت في ذَا الصَّولَجانِ المُبَجَّل

محجَنٌ لَن يَزهُو لهُ وَرَقٌ مُذ

راحَ عن جِذعِهِ على الشُّمّ يُفصَل

كيفَ يَزهُو وقاطِعُ الحَدِّ عَرَّا

هُ وهَيهاتِ بعدَ ذلكَ يَخضَل

إِي وذَا الصَّولَجَانِ وَهوَ وَلِيٌّ

لِجُمُوعِ الإِغرِيقِ في العَقدِ والحَل

بَينَ أَيدِيهِمِ يُناطُ وَهُم حُفَّ

ظُ شَرعٍ لزَفسَ فِيهِم تَنَزَّل

قَسَمي وهو أُلوَةٌ لكَ كُبرى

سَوف يبكِي أَخيلَ جَيشٌ مُنَكَّل

حِينض هَكطُورُ فِيهش يَبطُشُ بَطشاً

وَترُومُ الذّيادَ عَنهُ فَتَفشَل

فَبِكض النَّفسُ تَصطَلِي وَهيَ حَنقى

مِنكَ إِذ كِدتَ خَيرَ شَهمٍ وأَبسَل