بحر البسيط

من ناكثين وقاسيطن الأرْوعُ حول الأمين وقال هات ليسمعوا قم يا ابن مذعورٍ فأنشِد نَكِّسوا

وصاحبُ الحوضِ يَسقي من ألمَّ بهِ من الخلائقِ لا أحْبى ولا رَتَقا قيمُ نارٍ بهِ تَرضى يقولُ لها

قال بُنيا النبيّ وابناهُ والبرَّ ة والرُّوحُ ثالثٌ في قَرارِ إذ دعا شبّراً شُبير فقال ال

واختل من طلحة المزهو جبته سهم بكف قديم الكفر غدار في كف مروان مروان اللعين أرى

قد ضيّع اللهُ ما جمّعتُ من أدبٍ بين الحميرِ وبين الشاءِ والبقرِ لا يسمعونَ إلى قول أجيءُ بهِ

قل للإمامِ الذي يُنجي بطاعتِهِ يومَ القيامة من بُحبوحةِ النارِ لا تستعيننْ جزاكَ الله صالحةً

لَشَربةٌ من سَويقٍ عندَ مَسْغَبةٍ وأكلةٌ من ثريدِ لحمُه واري أشدُّ مّما رَوى حبّاً إليَّ بنو

يا أهلَ كوفانَ إنّي وامقٌ لكمُ مذ كنتُ طِفلاً إلى السبعين والكِبَرِ أهواكمُ وأواليكمْ وأمدحُكمْ

من فضله أنّه قد كان أوّلَ مَن صلّى وآمنَ بالرحمن إذ كفروا سنينَ سبعاً وأيّاماً محرَّمةً

سائلْ قريشاً بها إن كنتَ ذا عَمَهٍ مَن كان أثبتَها في الدين أَوتادا من كان أقدمها سَلماً وأكثرها