بحر الخفيف

فوق أرض الحمى وتحت سمائِهْ أبعث التهنئات في أرجائِهْ عشتُ حتى شهدتُ في مستوى العم

شوطُك الحاضر اقتبلتَ أوانَهْ وتخيَّرتَ للمدى فرسانَهْ وتقدّمت للجهاد جديداً

جاء ميعاد نوبة العلة اليو م وصار الوجدان هما طويلا وتخلفت عن مكانيَ في المي

ليت شعري ماذا أرى ليت شعري من جديد الأمور في أرض مصرِ كاد ما في الغيوب ينكشف اليو

كرِّموا قدرَهُ وصدقَ خلالِهِ واحمدوا سعيه وحسن مآلهِ وخذوا الزينة البهيجة من آ

سلمتك العناية الأزليهْ ووقتك الرعاية الأبديهْ ونجا للبلاد والشعب والعر

لا تلوموا خليفةَ الغرب في اللَهْ وِ فما غيره عزاء لنفسِهْ نظر الخطب وهو لا بد منه

في الحلم أم في سكرةٍ أتخيَّلُ ما أنت مقترحٌ على من يأملُ لو عدت طفلاً ساذجاً ما صدَّقت

من كعبد العزيز أقوى على الده ر يلاقي الخطوب سمحاً لعوبا زلزلت أرضه فغنّى على زل

أسرعت من حنانها تطفئُ النا ر فألهت عن الحريق الأناما ضعفوا عندها وما ضعفوا عن