بحر الكامل

قل لابن قُرَّانٍ مقالةَ ناصحٍ أخطأتَ حين نكحتَ حُوراً عِينا عَلِقتْ حِبالُك ظبيةً وتركتَها

لا مجدَ إلا للإمام القائِم وإن ادّعتهُ عصابةٌ من هاشمِ نرضَى لدينِ الله والدنيا الذي

لم أبكِ أن رحلَ الشبابُ وإنما أبكى لأنْ يتقاربْ الميعادُ شَعرُ الفتى أوراقُه فإذا ذوَى

لُحِىَ ابنُ دارَسْتٍ على إمساكه فأجاب إنى باذلُ الماعون أوَ لم تكونوا بيتَ جِوارَنا

لا تغتبط يا بنَ الحُصَينِ بِصبيَةٍ أضحت لديك كثيرة الأعدادِ لا فخرَ فيك ولا افتخارٌ فيهمُ

عينى التي علِقتْ حبائُلكم بها والحسنُ للعين الطموحةِ صائدُ وخدعتمُ سمعى بطيبِ حديثكم

يا ماءَ لِينَةَ لو نقعتَ أُوامى كانت حياضُك لي كئوسَ مُدامِ لا يعدِلُ المشغوفُ عن سَنَن الهوى

كان الوداد منغِّصا لوُشاتنا ولو ارتموا ما بيننا بفواقرِ تُحظى ظواهرُنا فنُغِمضُ عيننا

كان الوداد منغِّصا لوُشاتنا ولو ارتموا ما بيننا بفواقرِ تُحظى ظواهرُنا فنُغِمضُ عيننا

كان الوداد منغِّصا لوُشاتنا ولو ارتموا ما بيننا بفواقرِ تُحظى ظواهرُنا فنُغِمضُ عيننا