بحر المتقارب

ومَنْ جارَ في الحُكْمِ فَهْوَ امْرُؤٌ أَحالَ الخِصامُ عَلَى نَفْسِهِ ولَمْ يَفْصِلِ الأَمْرَ لكنْ غَدا

إذَا لَمْ تُطِقْ للخُطُوبِ اصْطِبارا فَلا تَقْرَبَنَّ الأُمورَ الْكِبارا وَعِبْءُ الرّئاسَةِ إنْ كُنْتَ لاَ

عَلامَ وفِيمَ غَدا يَضْجَرُ وقَدْ صَارَ في نِعْمَةٍ يُذْكَرُ وكُلُّ حُظوظِ بَني جِنْسِهِ

أَجَزْتُكَ بابنَ السُّراةِ الأُولى غَدَتْ لَهُمُ المكْرُماتُ الشِّعارا وَصَاروا الصُّدورَ وشُرّاحَها

أَلاَ هَكَذا مَنْ يَرُومُ الْفَخَارا ويَبْغي بُلوغَ الْمُنَى والْقُصَارى فَما المجْدُ إلا نُهُوضُ الْفَتَى

لأَهْلِ الْعُقُولِ بدَهْري وبِي إذا نَظَرُوا عَجَبٌ مُعْجبُ أغاضِبُهُ جاهِداً إنْ رَضي

أيا أحمد ابن مليك الزمان قدمت علينا قدوماً سعيدا ويا محيي الدين ألبستنا

أزورُ الحبيبَ ولا أَلْثِمُهْ ؟! وما قال أهلًا وسَهْلًا فَمُهْ! فما كان أحلاهُ مِن صامتٍ

وبالمتقارب حبل غرام أميمة جا مولعا بالأذى وفي المتقارب هل جاءكم

بايطاليا وهي العاديه ميادين فرساننا العاديه ونحن على ثقة ان يكون