بحر المنسرح

خير الستور التي نعلقها ستر خصى مسبلٍ على حجر والقدر إن لم يكن لها طبقٌ

فما استجارت بعمرو مظلمةٌ بل حين جاءتك أنت يا عمر فالشعر قد صار فيها وأتى

نبهت منه لحاجتي عمراً ولم أعول منه على عمرو

كأنه وهو إلى جنبها سكرةً مع لوزةٍ مرة

شيخٌ فتى والشباب أكثرهم قد علم الله غير فتيان

قد وقع المنع والحجاب معاً فكل من رام بابكم صفعا وافيته طامعاً لأدخله

قال وأجفان مقلتيه تكف وجسمه ظاهر السقام دنف أعمالنا هذه التي كثر ال

قل لابن حسنون وما زال من تعجرفٍ يصغو ويستعفي أما ترى رخ يدي جائلاً

في البيت لي درة يحدث عن أفعالها الموغلون في الشارع تأكل لحم القفا السمين كما

يا سيدي النبيذ موجود وبابُ شرب النبيذ مسدودُ قد ملُح ابني فيكف يشربُ من