بحر المنسرح

المَوتُ مِن غادِرٍ أُعَذَّبُ بِه يَخدَعُني وَعدُهُ وَمَن لِيَ بِه الهَجرُ في فِعلِهِ وَلَحظَتِهِ

يا أيها السائلي لأخبِرَهُ عمّن بصنعاءَ من ذوي الحَسبِ حمِيرُ ساداتُها تُقر لها

أمُخبري أنت يا قتيبةُ عن أنَفكَ أم أنتَ كأتمٌ خبرهُ بأيَّ جُرمٍ وأيّ ذنبٍ ترى

يا رجلاً خفَّ عندهَ الثِقَلُ حتى به صار يُضربُ المثلُ ثَقُلت حتى لقد خَفَفَتَ كما

قلتُ ونفسي جَمُّ تأوُّهُها تصبو إلى إلفها وأندَهُها سِقياً لصنعاءَ لا أرى بلداً

إن منشا قد زاد في التيه وزاد في شامنا تعديه فلا ابن هندٍ ولا ابن ذي يزنٍ

يا أهل جيرون هل لسامركم إذا استقلت كواكب الحمل في ملح كالرياض باكرها

قال منشا يوماً لسعدانه وهي سحور العينين فتانه من بعد أن غلف العوارض بال

جملة أمري أني ركبت الى دارك لما اتيتها الخطرا لبست دراعتي وعمتي ال

يَا بَدْرَ لَيْلٍ تَوَسَّطَ الفَلَكا ذِكْرُكَ في القَلْبِ حَيْثما سَلكا إِنْ تَكُ عن ناظري نَأَيْتَ فَقَدْ