تصفح الوسم
بحر مخلع البسيط
في كل يوم أرى عجيبا
في كُلِّ يَومٍ أَرى عجيباً جَرّ عَلى مِفْرقي المَشيبا وَمِن خطوبٍ يَزرنَ قَلبي
عجبت من دمعتي وعيني
عجبتُ من دَمعتي وعَيني من قبلِ بَينٍ وبعد بَيْنِ قد كانَ عَيني بغَيرِ دمعٍ
لو كان يدرى بأي برج
لو كان يُدرى بأيِّ بُرجٍ قد حلّتِ الشمسُ لارتَقَيْنا إلى سنا نورِها ولكن
يعقوب عمي وغير بدع
يعقوبُ عَمِّي وغيرُ بدِعٍ لو عمَّ قَلبي ولاءُ عمِّي وُدِّي لهُ كالصبّاحِ عارٍ
قلبي لعهد السرور ناس
قلبيْ لعهدِ السرورِ ناسِ والحزنُ مُلقٍ بهِ المرَاسي وما سِوى التّربِ نَعلُ رِجلي
قد أسبلت راحة المنايا
قد أسبلتْ راحةَ المَنايا دونَ خيارِ الوَرى حِجالا طالَتْ إليهم يدُ التّفاني
نفسي فداء لذي حفاظ
نَفسي فداءٌ لذي حفاظٍ ينفذُ في مُهجتي نَفاذا قلتُ وقد تهتُ في هَواهُ
باكرنا وابل سكوب
باكَرنا وابلٌ سكوبُ أدمعُه فوقَنا صَبيبُ فقلت للغيمِ قولَ حرٍ
أهجو متاعي بألف بيت
أَهْجو متاعي بألفِ بيتٍ إذْ رَدَّ بَيْتي بلا متاعِ وأَضيع المالِ ما تَلاشى