قافية الألف (ا)

أَحَجَّاجُ إنَّ اللّهَ أَعْطاك غايَةً يُقَصِّرُ عنها مَن أَرادَ مَداها أَحَجَّاجُ لا يُفْلَلْ سِلاحُكَ إنّما ال

دَعانِيَ حِصنٌ لِلفِرارِ فَساءَني مَواطِنُ أَن يُثنى عَلَيَّ فَأُشتَما فَقُلتُ لِحِصنٍ نَحِّ نَفسَكَ إِنَّما

أَفي حَدَثانِ الدَهرِ أَم في قَديمِهِ تَعَلَّمتَ أَلا تَقرِيَ الضَيفَ عَلقَما

أَلَسنا بِفُرعٍ قَد عَلِمتُم دِعامَةً وَرابِيَةً تَنشَقُّ عَنها سُيولُها وَقَد عَلِمَت سَعدُ بنُ ذُبيانَ أَنَّنا

لَعَمري لَقَد أَشرَفتُ يَومُ عُنَيزَةٍ عَلى رَغبَةٍ لَو شَدَّ نَفسي مَريرُها وَلكِنَّ ضُعفَ الأَمرِ أَلّا تُمَرَّهُ

يَدُلُّ عَلَينا الجارَ آخَرُ قَبلَهُ وَأَحلامُنا مَعروفَةٌ وَسَدادُها وَجاراتُنا مادُمنَ فينا بِعِزَّةِ

ماذا تَلَمَّسُ سَلمى في مُعَرَّسِنا كَرَّ الغَريمُ لِدينِ كانَ قَد وجَبا أَو كَرِّ صاحِبِ ذي الأَوجاعِ مُسنِدِهِ

لَو أَنَّ لِي مِن شِيعَتي رِجالا مساعِراً أَعرِفُهم أَبطالا لأَحسَنوا مِن دونِيَ القِتالا

وَأَبيَض قَد نَبَّهَتهُ بعد هَجعةٍ وَقَد لَبسَ اللَّيلُ القَميصَ الأَرند جا وَجدت عَلَيهِ مغرماً فَقَبَضته

فَلَم أَرَ يَوماً مِثلَ يَومٍ شَهِدته أَبَت شَمسه مَع غَيمِه أَن تغيّبا