قافية الألف (ا)

لي على الناس فضل نظم وعلم من أباه هجوته وأباه وإذا ما أتى صفعت قفاه

لَنَا شَرَائِحُ مِنْ ظَبْيٍ قَنَصْنَاهُ وَعِنْدَ طَبَّاخِنَا جَدْيٌ قَرَضْنَاهُ وَرَاحُنَا بِنْتُ أَعْوَامٍ وَزَامِرُنَا

أَنَا أَفْدِي مَنْ لَيْسَ يَعْلَمُ تِيْهَاً وَدَلاَلاً فِي أَيِّ شَيْءٍ رِضَاهُ غَائِبٌ لَيْسَ يَتْرُكُ الحُبُّ قَلْبِي

سَقْيَا لَهَا وَلِظَرْفِ مَنْ سَمَّاهَا فَلَقَدْ أَصَابَ بِلُطْفِهِ مَعْنَاهَا قَالَ العَوَاذِلُ مَنْ عَشِقْتَ فَقُلْتُ

اسْتَبْعِدُ العَهْدَ القَرِيْبَ لَهَا دَارِي اليَسِيْر تُنِيْلُهُ جَلَلاَ لَوْ سَرَّهَا قَتْلِي قَتَلْتُ لَهَا

أَخِي بَلْ رَئِيْسِي بَلْ أَمِيْرِي وَسَيِّدِي وَمَنْ لَمْ يَزَلْ لِلْفَضْلِ وَالبِرِّ مَأْمُولاَ أَغِثْنَا فَإِنَّا قَدْ…

يَا حَبَّذَا يَوْمُنَا وَنَحْنُ عَلَى رُؤُوسِنا نَعْقِدُ الأَكَالِيْلاَ فِي جَنَّةٍ ذُلِّلَتْ لِقَاطِفِهَا

أُنَمْنِمُ بِالأَقْلاَمِ خَطَّاً مُحَبَّرَا فَيُحْسَبُ فِي القِرْطَاسِ دُرّاً مُفَصَّلاَ وَلَسْتُ بِبَرَّاءٍ لَهَا غَيْرَ عَاجِزٍ

أَقامَ عَنِ المَسيرِ وَقَد أُثيرَت رَكائِبُهُ وَغَرَّدَ حادِياها وَقالَ أَخافُ عادِيَةَ اللَيالي

اللَهُ يَعلَمُ وَالراضي وَشيعَتُهُ أَنَّ الوِزارَةَ لَفظٌ أَنتَ مَعناهُ