قافية الألف (ا)

محرمة أَكفال خَيلي عَلى القَنا وَدامية لباتها وَنُحورَها حَرام عَلى أَرماحِنا طَعن مُدبِر

يا لَيلة طالَت عَلى عاشق مُنتَظر في الصُبح ميعادا كادَت تَكون الحول مِن طولها

رَيحانة في اِصفرار مُهديها شَبهتها بَعدَ فكرةٍ فيها أَحبة لَم تَصخ لِعاذلها

رُبَّ لَيلٍ وَهَت لآلي دُموعي فيهِ حَتّى وَهَت لآلي الثُرَيا وِرداءُ الدُجى لَبيس دريس

يا سَيدي أَيُّها الأَمير أَما تَقضي لَنا حاجة رَجوناها دابة الأَرض تَخرج مِن قب

وَرُقعة كُنا رَفَعناها نَشَرتها لَما طَويناها طَمَعت يا أَحمَق في قَمرها

إِذا ما الماء مازجها تَراءَت كَما زَوجت بالتبر اللجينا هُما ذوبان لَو جَمَدا جَميعاً

يا لذّتي بِعِناق مَن رَوى فَمي رَشفاً وَلَثما في لَيلة ضَمّت عَليَّ

يا سَيِداً قَد حَكى تثبتُه كيوان وَالبَأس مِنهُ بَهراما وَالشَمس وَالبَدر وَجهه

تَعالينَ عَن وَصف فَلَست بِذاكر كَأَنَّ لَدى تَشبيهها وَكَأَنَّما