قافية الباء (ب)

وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا سنَموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً

يا من تُعاتبُني حُبًّا لتُرجِعَني هل ظلَّ أُمنيَةٌ ليْ فيكَ لم تَخبِ؟

وفدَ الحجيجُ، وفي الجموعِ قلوبُ حضرتْ بلا أصحابها، وقلوبُ.. كنّا نَوينا.. إنّما حال الذي

رُويدَكِ شمسَ الحَياة ولا تُسرعي في الغُروب فما نالَ قلبي مُناه

يا عروس المجد تيهي واسحبي فـي مـغانينا ذيـول الـشهب لـن تـري حـفنة رمل فوقها

قد كان ذا الأحمق اللئيم قذىً في أعين الفضل غصّة الأدب يحسدُ أهل العلوم قاطبةً

دمت يا فارس الخطب منهل الفضل والأدب بك يعتزّ كل من

نجم بدا فأضاء الشرق ثم هوى في الغرب يا من رأى نجم الجلال خبا خطب له ارتج غرب الأرض اجمعه

أهلا بطلعة وجهك المحبوب وبيوم مبعث شخصك المحجوب وبجمعنا هذا وما ترضاه من

قد احتكروا الحكومة واستبدوا بتوزيع الوظائف والمراتب فسرنا في الرقي إلى وراء