قافية الباء (ب)

سل سبيلاً لتسقي سلسبيلاً راق ورداً وراق كل لبيبِ أنت خليّ فخل سربي وسربي

ظبيٌ من الروم قد قالت محاسنه اللَه أكبر ليس الحسن بالعربِ وماس ملتفتاً قالت معاطفه

عليَّ اوجبتموا شكراً لما نسجت منوال افكاركم من صنعة الأدب يا للسرور اذا دام الطلاب كما

ويوم في الكنيسة ال لتي فيها بدا العجبُ سطت تلك البزاة ضحىً

مَا نَبَا سَيْفِي وَلا دَهْرِي أَبَى مُذْ تَخِذْتُ اللَّهَ فَذًّا مَأْرَبَا وَتَوَجَّهْتُ إِلَى كُرْسِيِّهِ

تطفئ العمر والشموع وتذهبْ يركض البيت خلفها حدَّ يتعبْ يرجع البيت في المكان غريباً

يا حبيبي أفق فقد ضحك الرو ض وأبدى جماله المحجوبا واستعاد الوادي الأنيس سناه

لا تلُجّي في اجتتتذابي أو فَلُجّي في اجْتِذابي إنَّ عوداً فيه ماءٌ

إلى عينيك يبعثني فؤادي فأنظر فيهما حتّى أذوبا وأشردُ في وميضِ الحسنِ حتّى

منكَ أنواري و حُبّي منكَ ، ربي ، طُهرُ قلبي يا إلهي .. أنا عبدٌ