قافية الباء (ب)

الطالبون واتص ل وفازَ الأحبابُ بالأحبابِ وبقينا مذبذبينَ حيارى

أيا عُمَرٌ تَمعَّن في الجَوابِ وحاوِل أن تُجيبَه بالصَّوابِ

إنَّ ذا فَصلُ الخطابِ وكَفيلٌ بِالصَّوابِ ما لَنا عنهُ مَحيدُ

قالُوا تزَوَّجَ فلاَنٌ ولَقد عَجِبتُ مِن قولِهِمُ المُشتبِهِ فقلتُ مَن تَرضَى بِه مِنَ النِّسَا

هَنِيئا بعُرسٍ سُرورٌ زَهَا بَشيرُ تَهانٍ بِخَيرٍ بَها بِعُرسٍ تَسَامى عَلاَ إذ بدَت

مَضى إلى الله مَن طابتْ سريرتُهُ باللهِ وهْوَ بعفوِ اللهِ مصحوبُ فقُلْ لِمن جاءَ في التأريخِ يطلبُهُ

من كانَ كاتبَ نُونِ هذا الحاجِبِ هَيهاتَ لَيسَتْ من صِناعةِ كاتبِ ومَنِ الذي خَضَبَ الخُدُودَ بحُمرةٍ

بِحَقِّكُم في مهجَتِي رَاقِبوا الرَّبَّا ولاَ تُوجِعُونِي بالمَلامِ وبالعُتبَى فما سَاكناتُ الدَّوحِ يُشجِى نَحِيبُها

زَارت ضٌُيوفُ النيلِ منا المَغربَا يا مرحباً بضُيوفِنا يا مَرحبا زُرتُم ربُوعا طالَما حنَّت لكُم

وَهَل مِزمَار داوُود بعيدٌ ومَعزِفُ إبنه منَّا قِريبُ رِباطُ الفَتحِ تمَّ به نَصيبٌ