- Advertisement -
تصفح الوسم
قافية الباء (ب)
حمالة الحطب
يا حاملاً سلة البهتان للأدب وناشراً عَلَمَ الشكوى بلا سببِ حمَّلتَ نفسكَ عِبْئاً لا انتفاع به
جدة
يا جنةً تتهادى فتنةً وصبا أهواك مقترباً أهواك مغترباً كم استقى الفجرُ من عينيك بسمته
لا رأس لا ذنبا
قالتْ: أراكَ شرودَ الفكْرِ مضطربا هَلْ من حسْرةٍ في الحُبِّ أم نَصَبا القومُ حولَكَ قد ألْقَوْا دِلاءَهُمُ
- Advertisement -
لا تسألي
عيثي كما شئتِ لا تأسَيْ على أحَدٍ واستكتبي شاعرَ الحَمْقى أبا لَهَبِ أعْطيتِ مالَ يتيم لا وَصيَّ لهُ
العقوق
قالت أتُنْكِرُ في شَيْخوخَتي حَدَبي عليكَ في زمنِ الإعسارِ والنَّصَب؟ رضَعْتَ ماءَ حياتي هانئاً فَرِحاً
بلادي
يا من يُغَنِّي لها موجُ الهوى طَربا ويرتدي شاطئاها فتنةً وسِبا تسري نسائِمُكِ الأبكارُ ناديةً
حطب الحرب
عيثي كما شِئتِ لا لن تبلغي الأرَبا وجنِّدي الزيفَ والعدوانَ والرِّيبا من حولنا خندقٌ كالشمسِ متَّقدٌ
- Advertisement -
شقيق روحي
أتطمعُ أن تمزِّقني الحروبُ وأن يغتال أفراحي الغروبُ وأن تُلْقي بي الأيامُ شِلْواً
سيماء الحضارة
لا تسأليني جيئة وذهابا من كان يُغلقُ دونَكِ الأبوابا؟ لا تسأليني أينَ إرثكِ من أبي؟