- Advertisement -
تصفح الوسم
قافية التاء (ت)
أيا عاصي النصيحة والوصاة
أيا عاصي النصيحة والوصاة مقيماً بين هاك وبين هاتِ يجرُّ ذيوله مرحاً وكبراً
تمنيت من وصل الحبيب اختلاسة
تَمَنَّيتُ مِن وَصلُ الحَبيبِ اختِلاسَةً وما كُلُّ نَفسٍ أَدرَكَت ما تَمنَّتِ تَحَلَّيتُ بالتَّذكارِ وَهيَ دِلاَلَةٌ
أما والذي يحيي الورى ويميت
أَما وَالَّذي يُحيي الوَرى وَيُميتُ لَقَد نَعِمَت عَيني بِكُم وَشَقيتُ بُليتُ بِهَجرٍ مِنكَ يا مَن أُحِبُّهُ
- Advertisement -
عيناك بالنيران قلبي أصلتا
عَيناكَ بِالنيرانِ قَلبي أَصلَتا آهاً لِطَرفِكَ أَيَّ سَيفٍ أَصلَتا جِفناكَ لا هاروتُ بابِلَ نافِثٌ
كم من قطائف كالأما
كَم مِن قَطائِفَ كَالأَما نِي في دِمَشقَ قَطَفتُها كانَت كَأَلسِنَةِ الأَحِب
ومهفهف بلغ المنى بصفاته
وَمُهَفهَفٍ بَلَغَ المُنى بِصِفاتِهِ حَرَكاتُ غُصنِ البانِ مِن حَرَكاتِهِ فَالشَمسُ تَخجَلُ مِن ضِياءِ جَبينِهِ
يا من يحار الورد من وجناته
يا مَن يَحارُ الوَردُ مِن وَجناتِهِ وَيَغارُ غُصنُ البانِ مِن حَرَكاتِهِ أَنتَ الَّذي وَحَياته ما خُنتُهُ
- Advertisement -
لقد سرني لما سرى طيف مية
لَقَد سَرَّني لَمّا سَرى طَيفُ مَيَّةِ أَلَمَّت فَأَحيَت مَيِّتاً حينَ حَيَّتِ وَرَدَّت عَذولي تائِباً وَهوَ قائِلٌ
تبوح دموعي واللسان صموت
تَبوحُ دُموعي وَاللِسانُ صَموتُ وَيَحيى غَرامي وَالعَزاءُ يَموتُ وَقائِلَةٍ لي كَيفَ بِتَّ فَقُلتُ مَن