قافية التاء (ت)

هاجَكَ مِنْ أَرْوَى كَمُنْهاضِ الفَكَكْ هَمٌّ إِذَا لَمْ يُعْدِهِ هَمٌّ فَتَكْ كَأَنَّهُ إِذْ عادَ فِينَا وَزَحَكْ

يا رَب إِن أَخْطَأتُ أَوْ نَسِيتُ فَأَنْتَ لا تَنْسَى وَلا تَمُوتُ إِنَّ المُوَقَّى مِثْلَ ما وَقِيتُ

يا بِنْتَ عَمْرٍو لا تَسُبِّي بِنْتِي حَسْبُك إِحْسَانُك إِن أَحْسَنْتِ وَيْحَك إِن أَسْلَمْ فَأَنْت أَنْتِ

بمجاري فلك الحَسْنِ الذي في وَجَناتِكْ وبِنُونَيْك على خدّيكَ من غير دواتكْ وبما يصنع في الناس تَشاجي حركاتكْ

هو واللّه منصف زوجه زوج زوجتهْ يقسمُ الأيرَ عادلاً

أيَّ أمر حازمٍ رَكبتْ أيَّ مرءٍ عاجز تَرَكتْ فِتْنَة ابن الجوهري لقد

هَزَزتُكَ هِزَّةَ السَيفِ المُحَلّى فَلَمّا أَن ضَرَبتُ بِكَ اِنثَنَيتُ مَدَحتُكَ مِدحَةَ الطَرفِ المُجَلّي

ما بال شمس أبي الخطاب قد غربت يا صاحبي أظن الساعةَ اقتربت أم لا فما بال ريح كنتُ آملُها

الرفقُ يمنٌ وخير القول أصدقه وكثرة المزح مفتاح العداواتِ والصدقُ برٌ وقول الزور صاحبه

إلقَ العَدُوَّ بِوَجهٍ لا قُطوبَ بهِ يكادُ يَقطُرُ من ماءِ البَشاشاتِ فأحزَمُ الناسِ من يَلقى أعادِيَه