قافية التاء (ت)

لي في مجال الشعر شأ وٌ لا يطال إذا قرضته وتمدني الفصحى بدر اللفظ

بشرى بطالع سعد بالبشر واليمن آتى تزف للبدر شمس

في مَعهَد الراح وَجَدّتو يرتشف راحات مِن حُسنِ ظرفو سمح لي أَلثم الراحات نِعم المَواهِب وجود الروح وَالراحات

تَروم حبة قلب وَهي لؤلؤة وَالقَلب آتيكَ مُشتاقاً بحبته لما حَكَت مِنكَ نور البشر قَد جَعَلت

آل الغُرور لَقَد ساقوا نَجائبِهِم شَرقا وَغربا قَد است كل ما لاقت ظَنّوا الزَمانَ عَلى رُغمِ يُطاوِعُهُم

شَقيقَة الروح يا قَلبي لَقَد شَفيت وَأَصبَحت في حَلا أَبهى السَلامات فَاِبشِر بِروحين صحا بَعد ما سَقَما

مَرارة الصَبر خَصَت بِالحَلاوات وَجَدت في مرها حُلو السَلامات صِيانَتي في كُهوف الصَبرِ أَمنَع لي

أَينَ الطَريقُ لأَبوابِ الفُتوحاتِ أَينَ السَبيلُ اِلى نَيل العِنايات أَينَ الدَليل الَّذي أَرجو الرَشاد بِهِ

ألا بِاللَهِ متّعنى بدر ثُمَّ ياقوت فَلفظك مُطرب سَمعى

لاحَ الصُبوحَ وَبَهجَة الاِوقات فَاِشرَب وَعاط الصَب بِالكاسات وَاِحلِب بِراحِك لِلقُلوبِ تَروحا